جسد واحد، رحمة وتكافل، رحمة بكل محتاج وضعيف، وتكافل مع كلِّ مشرَّد ومنكوب، من أجلهم كانت هذه الوقفية، تخفيفًا لآلامهم، وتضميدًا لجراحهم، نوفر لهم الاحتياجات الضرورية، من أجل حياة آدمية، العالم بالرحمة أجمل!